عمليات الإنقاذ في سد أبها.
خلال وقوف أمير عسير على معروضات الفرضية.
okaz_online@
دشن أمير منطقة عسير الأمير فيصل بن خالد أمس الفرضية الميدانية العامة لمواجهة أخطار الأمطار وكوارث السيول، التي تنفذها المديرية العامة للدفاع المدني بمنطقة عسير، بالتعاون مع عدد من الجهات الحكومية والمؤسسات الأهلية المعنية بتنفيذ مهمات وتدابير الدفاع المدني، وذلك بساحة قصر السلام بالحزام الدائري بأبها.
وفور وصوله لموقع انطلاق عمليات الفرضية (موقع الإسناد الآلي والبشري) شاهد عرضاً مرئياً قدمه مدير الدفاع المدني بمنطقة عسير العميد حزمي بن شلاش السبيعي، تضمن شرحاً لسيناريو الفرضية، بدءاً بالإنذار، ومروراً بأعمال الإنقاذ والإسعاف والإخلاء والإيواء والإغاثة بمسرح الحدث، وكذلك أعمال المعالجة وإعادة الأوضاع. عقب ذلك تجول على مسرح عمليات الفرضية بعدد من المواقع بمدينة أبها شملت سد أبها، وطريق الملك خالد (الممشى)، والمستشفى الميداني بالمفتاحة، وذلك تزامنا مع إطلاق صافرات الإنذار بسد أبها، وكذلك صافرات الإنذار المتنقلة، كما شاهد نقلاً لعدد من الحالات الإسعافية المصاحبة للفرضية، ومناطق الفرز الطبي لهذه الحالات، والمستشفى الميداني المعد لتقديم الخدمات العلاجية.
وأوضح العميد السبيعي أن الفرضية تأتي ضمن استعدادات المديرية لمواجهة أخطار الأمطار وكوارث السيول، والوقوف على جاهزية جميع الجهات الحكومية والمؤسسات الأهلية ذات العلاقة بالمنطقة.
دشن أمير منطقة عسير الأمير فيصل بن خالد أمس الفرضية الميدانية العامة لمواجهة أخطار الأمطار وكوارث السيول، التي تنفذها المديرية العامة للدفاع المدني بمنطقة عسير، بالتعاون مع عدد من الجهات الحكومية والمؤسسات الأهلية المعنية بتنفيذ مهمات وتدابير الدفاع المدني، وذلك بساحة قصر السلام بالحزام الدائري بأبها.
وفور وصوله لموقع انطلاق عمليات الفرضية (موقع الإسناد الآلي والبشري) شاهد عرضاً مرئياً قدمه مدير الدفاع المدني بمنطقة عسير العميد حزمي بن شلاش السبيعي، تضمن شرحاً لسيناريو الفرضية، بدءاً بالإنذار، ومروراً بأعمال الإنقاذ والإسعاف والإخلاء والإيواء والإغاثة بمسرح الحدث، وكذلك أعمال المعالجة وإعادة الأوضاع. عقب ذلك تجول على مسرح عمليات الفرضية بعدد من المواقع بمدينة أبها شملت سد أبها، وطريق الملك خالد (الممشى)، والمستشفى الميداني بالمفتاحة، وذلك تزامنا مع إطلاق صافرات الإنذار بسد أبها، وكذلك صافرات الإنذار المتنقلة، كما شاهد نقلاً لعدد من الحالات الإسعافية المصاحبة للفرضية، ومناطق الفرز الطبي لهذه الحالات، والمستشفى الميداني المعد لتقديم الخدمات العلاجية.
وأوضح العميد السبيعي أن الفرضية تأتي ضمن استعدادات المديرية لمواجهة أخطار الأمطار وكوارث السيول، والوقوف على جاهزية جميع الجهات الحكومية والمؤسسات الأهلية ذات العلاقة بالمنطقة.